Exodus 1947 entered Haifa harbour under escort. ' دخلت ميناء "حيفا" تحت المرافقة
Exodus 1947 entered Haifa harbour under escort. ' دخلت ميناء "حيفا" تحت المرافقة
Palestine lacked a deep-water seaport until 1933 when one was built at Haifa. كانت فلسطين تفتقر إلى ميناء في المياه العميقة حتى عام 1933 عندما تم إنشاء ميناء حيفا.
Palestine lacked a deep-water seaport until 1933 when one was built at Haifa. كانت فلسطين تفتقر إلى ميناء في المياه العميقة حتى عام 1933 عندما تم إنشاء ميناء حيفا.
In preparation for the total evacuation of all British forces from the mandate, the British began an evacuation of troops through the port of Haifa in early April. واستعدادًا للإجلاء الكامل لجميع القوات البريطانية من الانتداب، بدأ البريطانيون إخلاء القوات عن طريق ميناء حيفا في مطلع أبريل.
On the morning of 31 October, in the midst of the Suez Crisis, the Egyptian destroyer Ibrahim el Awal ( an ex-British Hunt class destroyer) shelled Haifa harbour. وفي صباح يوم 31 أكتوبر، في خضم حرب السويس، قصفت المدمرة المصرية إبراهيم الأول (مدمرة بريطانية سابقة من فئة هانت) ميناء حيفا.
On the morning of 31 October, in the midst of the Suez Crisis, the Egyptian destroyer Ibrahim el Awal ( an ex-British Hunt class destroyer) shelled Haifa harbour. وفي صباح يوم 31 أكتوبر، في خضم حرب السويس، قصفت المدمرة المصرية إبراهيم الأول (مدمرة بريطانية سابقة من فئة هانت) ميناء حيفا.
The Port of Haifa lies to the north of Haifa's downtown quarter on the Mediterranean, and stretches to some 3 kilometers along the city's central shore with activities ranging from military, industrial and commercial next to a nowadays-smaller passenger cruising facility. يقع ميناء حيفا في الجزء الشمالي من وسط مدينة حيفا على البحر المتوسط ويمتد إلى نحو 3 كيلومترات على طول الشاطئ وسط المدينة، مع الأنشطة التي تتراوح بين العسكرية والصناعية والتجارية.
The Israeli Air Force also conducted attacks on Egyptian ground units and assisted the Israeli Navy in capturing the Egyptian Navy destroyer Ibrahim el Awal, which had bombarded the Israeli city of Haifa – an airstrike damaged the Egyptian ship's engines, enabling Israeli ships to reach it and capture it. كما شنت القوات الجوية الإسرائيلية هجمات على الوحدات الأرضية المصرية وساعدت البحرية الإسرائيلية في الاستيلاء على المدمرة البحرية المصرية إبراهيم الأول، التي كانت تقصف ميناء حيفا الإسرائيلي، حيث ألحقت غارة جوية أضراراً بمحركاتها، مما أتاح للسفن الإسرائيلية الوصول إليها وأسرها.
جوال إصدار